قـــــالوا

– إذا كانت النفوس كباراً . . تعبت فى مرادها الأجسام

– تعبٌ كلها الحياة فما أعجب .. إلا من راغب فى ازدياد

– وعليا أن أسعى . . ولكن ليس عليا أدراك النجاح

– إحذر عدوك مرة واحذر صديقك ألف مرَّة . . فلربما انقلب الصديق فكان أعلم بالمضرة

– أسمع جَعْجةً ولا أرى طِحنا

– لبستُ ثوب العيش لم أستشر وحرت فيه بين شتى الفكر . . وسوف أنضو الثوب عنى ولم أدرك لماذا جئت أين المفر

– جاءنا بالهَيْل والهَيْلَمان ، تعنى جاء بالمال الكثير .. جاء بجيش ضخم

– ولكل شئٍ آفةُ من جنسه حتى الحديدُ سطا عليه المبرَدُ

– وعين الرضا عن كل عَيْب كليلة . . ولكن عين السْخط تبدى المساوىء

– أحب شئ إلى الإنسان ما مُنعا

– بلغ السيل الزُّبى ، أي تفاقم الأمر واشتد الحرج والزُبى هي الروابى التي لا يعلوها الماء

– سبق السيف العَذَل، أي اللوم والعتاب ، يضرب هذا المثال للشيء الذي فات ولا يستدرك ، ملحوظة : يقال أيضاً العَذْل

– هو بين المطرقة و السِنْدان، أي هو بين أمر كلاهما شر , والسندان هو ما يطرق عليه الحداد الحديد

– قد يجمع المال غير آكله . . ويأكل المال غير من جمعه

– أصبر على كيد الحسود فإن صبرك قاتله . .فالنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله

– ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت . . وكنت أظنها لا تفرج

– ومن رعى غنماً فى أرض مسبعةٍ ونام عنها تولى رعيها الأسدُ

– كم منزلٍ فى الأرض يألفه الفتى وحنينه أبداً لأولِ منزلِ

– ما لا يدْرك كله لا يترك كله

– كيف أعاهدك وهذا أثر فأسك ، يقال لمن يغدر فى عهده

-أُكلتُ يومَ أُكل الثورُ الأبيض ، يقال لمن يعطى لغيره الفرصة لينال منه

– رَجع بِخُفَّىِ حُنين ، يقال لمن يفشل فى مهمته ويرجع بالخيبة

– قطعت جَهِيزَة قول كل خطيب ، يقال لمن يأتى بقول يحسم جدلاً أو خلافاً

اترك تعليقاً