حسب وزارة الاقتصاد الألمانية تأثرت الكثير من الشركات بسبب النقص الحاد في اليد العاملة المتخصصة.

الدليل ـ برلين /
توالت في المدة الماضية تحذيرات خبراء الاقتصاد والمالية من مخاطر بوادر إفلاس الولايات المتحدة،
عادت الهجرة غير النظامية لتحتل أولويات الاتحاد الأوروبي، بعدما شهد عام 2022 ارتفاعاً حاداً في أعداد المهاجرين إلى دول التكتل،
انتظر الغرب عاماً كاملاً حتى يتبنى وجهة نظر روسيا بشأن الحرب في أوكرانيا، أنها ستصبح حربا عالمية .. فهل يمكنهم فعلاً “سحق” موسكو في نهاية المطاف؟
أوائل الأربعينيات دشنت ألمانيا النازية ما يطلق عليه اليوم مصطلح “عسكرة الفضاء الخارجي” لتتسابق واشنطن وموسكو في “حرب النجوم”
يبدو أن عقدة “المرأة الحديدية” لا تفارق هذه الأيام وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بربوك. فمنذ أن أُسند إليها منصب رئيسة الدبلوماسية لبلادها، لا تترك مناسبة إلّا وتستغلها،
دراسة جينية لناشيونال جيوغرافيك تثبت ان أكثر من نصف الايرانيين من أصول عربية، وان معظم مواطني اكبر الدول العربية من شمال أفريقيا.
عادة ما تذكر معدلات البطالة عند مناقشة الاقتصاد، وعادة ما تذكر البطالة بوصفها سببًا من أسباب انتفاض الشباب العربي،
تظل ذكرى د. مصطفى محمود مرتبطة ببرنامجه التلفزيوني (العلم والإيمان)، وهو عنوان حد ذاته يدل على منهج ورؤية مقدمه،
في رأي الكاتب الأمريكي جين هيك أنه يمكن “شيطنة أي دين من خلال عدم فهم شرائعه في سياقها الصحيح”
ما إن يحتدم الجدل حول علاقات روسيا مع الدول الأوروبية حتى ترتفع الأصوات بحثاً عمن يسمونهم بعملاء بوتين في أوروبا.
حسب وزارة الاقتصاد الألمانية تأثرت الكثير من الشركات بسبب النقص الحاد في اليد العاملة المتخصصة.
كشهادةٍ توثيقيّة، على مرحلة زمنيّة وتجربة حياتية غنية بين الطب والثقافة، يُصدر الدكتور حامد فضل الله الطبيب السوداني المقيم في ألمانيا ” أوراق طبيب سوداني مقيم في برلين”.
أعلنت شركة مايكروسوفت عن محرّك البحث Bing الجديد المدعوم بتقنية الذكاء الاصطناعي
يهل علينا بعد ايام فصل الربيع ، بجماله و نقاوته و نسائمه المنعشه ، و هو ايضا فصل تقلبات الطقس فهو حلبة حرب بين البروده و الحرارة . فعندما تبدأ معظم الورود بالتفتح يبدأ معها الحساسية الربيعيه
“لن ننخرط في أي عمل عسكري في أوكرانيا، لكننا سنفرض عقوبات غير مسبوقة على روسيا”.
بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية المصادف يوم 18 من شهر ديسمبر من كل عام والذي أقرته اليونسكو عام 2012،